.•:*¨`*:•. منتديات جــار القمـــر .•:*¨`*:•.

--> ياً هلـآإ بكِ فيًُ المنتدىً ..

نشكركً لآختيآركً منتدآنآ..

فآتمنىً انَ تقرأ/يً

[ دستورُ المنتدىً ]

عندً تسسجيلكً فيُ المنتدىـآإ ..//



نتمنىً لكِ إقآمهً طيبهً وسسعيدًهَ معنآإ ..
=)

مع تحيات ادارة المنتدى

admen


[center]حوار حي عن هموم الشباب العربي ومعاناتهم  368
.•:*¨`*:•. منتديات جــار القمـــر .•:*¨`*:•.

--> ياً هلـآإ بكِ فيًُ المنتدىً ..

نشكركً لآختيآركً منتدآنآ..

فآتمنىً انَ تقرأ/يً

[ دستورُ المنتدىً ]

عندً تسسجيلكً فيُ المنتدىـآإ ..//



نتمنىً لكِ إقآمهً طيبهً وسسعيدًهَ معنآإ ..
=)

مع تحيات ادارة المنتدى

admen


[center]حوار حي عن هموم الشباب العربي ومعاناتهم  368
.•:*¨`*:•. منتديات جــار القمـــر .•:*¨`*:•.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.•:*¨`*:•. منتديات جــار القمـــر .•:*¨`*:•.

جــار القمـر يـرحـب بكـل الاعضاء والزوار الكراااام يا هلا وغلا
 
الرئيسيةمنتدياات جااار أحدث الصوردخولالتسجيل

 

 حوار حي عن هموم الشباب العربي ومعاناتهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ملك الاحساس
المدير العام
المدير العام
avatar


عدد المساهمات : 419
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/07/2010
العمر : 30
الموقع : www.1jar.yoo7.com

حوار حي عن هموم الشباب العربي ومعاناتهم  Empty
مُساهمةموضوع: حوار حي عن هموم الشباب العربي ومعاناتهم    حوار حي عن هموم الشباب العربي ومعاناتهم  Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 11, 2010 9:26 am

السؤال من ضائع:

أنا شاب عربي، أسمع الغناء الآن، فاتتني صلاة العصر، لكن نفسي أصلي المغرب بعد ما أدخل السؤال، بعد ساعتين على موعد مع الشباب لمشاهدة فيلم، حتى الآن لم أنزلق للحرام لكن لا أضمن المستقبل نظرا للوسط الذي أعيشه، أخاف النار، وأشعر بالراحة عندما أستمع للقرآن، أحترق شوقا إلى الجهاد ضد اليهود، أكره الأمريكان، لا يعجبني تشدد بعض الشباب المتدين في جامعتنا.

نسيت أن أقول أكره بشدة الحكام العرب كلهم، وأشعر أنهم السبب في تخلف بلادنا، لا أجد أي رغبة للدراسة، ليست لدي خطة كيف أصيغ مستقبلي، أشعر أني أحيا في هذه الدنيا لأني لأنه قدر لي أن أعيش..

أشعر أنه لا أملك حلما أسعى لتحقيقه، أشعر أني لا هدف لي في الحياة، أشعر بالتناقض في شخصيتي، أريد أن أهرب من نفسي فلا أجد غير نفسي، الكل مشغول من حولي. طيب، يكفي هذا القدر لألحق صلاة المغرب قبل فوات الوقت.


الجواب

مع السلامة.. لا تنس أن تدعو لنا؛ فالرسول عليه الصلاة والسلام كان يقول: أرحنا بها يا بلال.. وأنت ارتحت قليلا لأنك فضفضت، فلعل الصلاة تكون لك نورا وتذكرك أن الحياة نعمة كبيرة تستحق أن نحياها برغم كل شيء.


السؤال من إلياس – الجزائر

أولا حبذا لو استعملتم مصطلح الشباب المسلم بدل "الشباب العربي".

أما فيما يخص السؤال فهو يتمثل فيما يلي: كيف يستطيع الشباب المسلم في المهجر تغيير صورة المسلم اليوم الذي أصبح اسمه مرادفا للإرهاب والإجرام والسرقة والعنف والهمجية والجهل؟ وشكرا.

الجواب

أشكرك على سؤالك... وإن كنت أرجو أن ننتهي من هذه الازدواجية بين الإسلام والعروبة؛ فالحضارة الإسلامية الزاهية قامت على أكتاف المسلمين وغير المسلمين الذين اندمجوا في نسيج المجتمعات الإسلامية كما قامت على أكتاف غير العرب؛ فالإسلام والعروبة وجهان لعملة واحدة، ولك أن تتذكر أنه بعد أحداث 11 سبتمبر قتل مسيحي قبطي لأن ملامحه عربية كما قتل واحد من السيخ لنفس السبب.

بالنسبة لسؤالك فمهمة تغيير صورة المسلم تقع على عاتق كل مسلم، سواء في المهجر أو الوطن، بأن نحقق إسلامنا بشكله الإنساني وليس بمظاهره فقط، وهو يتمثل بقول رسول الله عليه الصلاة والسلام: "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"، وقال الله تعالى: "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين".

وقد شوه إسلامنا ابن لادن وجماعته، ومع ذلك لا يزال قسم من المسلمين ينظرون إليه على أنه صحابي؛ وللأسف منهم من يعيش في خيرات الغرب ويتنعم بالحرية وحقوق الإنسان التي فقدها في بلاده، لكنه يؤثر سراب ابن لادن على الحق، فهل هذا هو الإسلام الذي يجب أن نعطي صورته الحقيقية للناس؟

أتمنى لو يخرج كل المسلمين في الغرب من انطوائهم على ذواتهم ويندمجون مع الغربيين ويعاملونهم استنادا إلى ثوابت الدين وليس إلى الثقافات الخاطئة التي تشربوها في بلاهم من أن الغرب كافر والكافر يحق قتله سواء كان محاربا أم لا، فما ذنب الأبرياء والذين يناصرون قضايانا العادلة إذا كانت حكوماتهم ظالمة؟

انظر إلى خطاب ابن لادن الأخير الموجه إلى الأوربيين.. وقل لي من الذي طلب منه أن يتحدث باسم كل المسلمين؟ الرئيس بوش قسم العالم إلى محور للخير وآخر للشر، وهو يظن أن الله يوحي إليه، وابن لادن ليس أفضل منه في هذه الناحية. والسلام عليك.

السؤال من إلهام – السعودية

ما نلاحظه على شباب وشابات اليوم من الاهتمام بشهواتهم وإضاعة أوقاتهم في التفاهات مثل ستار أكاديمي وأمثالها ألا يدل على أن هذا الجيل جيل فاشل لا ينتظر منه النصر، وأن علينا الانتظار لأجيال أخرى (لا يوجد فيها فضائيات وذلك بعد انتهاء البترول والحضارة) لكي يتحقق لنا النصر؛ لأن من كان همه شهوته ستكون قضايا الأمة هي آخر شيء في اهتماماته هذا إن اهتم بها أصلا؟

الجواب

لم أفهم يا إلهام كيف علينا أن ننتظر انتهاء البترول والحضارة؟ هذه الفكرة ذكرتني بأمنية للرئيس الأمريكي الأسبق ريغن الذي تمنى أن يضع يده على المفاعل النووي الأمريكي ليدمر العالم وتنتهي الحضارة وينزل المسيح، فهل تقصدين أن الحل هو في دمار الحضارة لكي يتحقق لنا النصر؟!!

المسلم خلقه الله ليبني الحضارة لا ليتمنى زوالها، وإذا كنا الآن متطفلين على مائدة الحضارة وليس لنا في المساهمة بها أي نصيب، فلا يعني أن نتخاذل ونيأس، بل على العكس يجب أن نتذكر أن النصر مع الصبر وأن مع العسر يسرا.

وإذا كان بعض الشباب يهتمون بالتفاهات فإن بعضهم لا ينظر إلا للمعالي ولعلك واحدة منهم، ولعل المستقبل المشرق يصنعه بالأمل والتفاؤل والإيمان والعلم والعمل أمثالك من الشباب والفتيات الواعين، ومن صدق الله صدقه.

ثم لا ذنب للشباب المغيبين عن الواقع؛ لأن التربية تفعل فعلها، فمثلا حينما يصر المجتمع على فصل الذكور عن الإناث بشكل مبالغ فيه مما لم يكن على عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام سيرى الشاب الفتاة كما لو أنها آتية من كوكب آخر، فينشغل بالتفاهات عن الطموح، وسيكون همه إرسال رسائل الإعجاب للمتسابقات في ستار أكاديمي، ولا يخفى عليك أن أعلى نسبة للمتصلين بهذه البرامج هي من بلدك لأنه يصدق قول الشاعر:

إن الشباب والغنى والجدة مفسدة للمرء أي مفسدة
فلنفكر بطرائق جيدة لتربية أبنائنا على الوعي والإدراك، ومعنى الحرية الحقيقية أنها الحرية المستعبدة لله وحده، ولنسع إلى إيجاد بدائل مباحة للشباب؛ لأن الترفيه حق للنفس كي لا تمل، ولعلك تفكرين بطريقة تساعدي فيها الفتيات والشباب في بلدك على الاستمتاع بترفيه راق، كي لا يبقى المجتمع السعودي، كما هي أغلب مجتمعاتنا، منقسما إلى فئة متشددة وأخرى متفلتة والله المستعان.


السؤال من أسماء – ألمانيا

أنا لا أعرف معنى الحب للجنس الآخر وأستصعب فكرة الزواج، كما أنني أكلم شبابا على النت، وكثير منهم أظهروا حبهم لي ولا أعرف ماذا أفعل معهم، وأنا أريد أن اقطع علاقاتي معهم من غير أن أوذي مشاعرهم؟

الجواب

ليتك ذكرت كم عمرك يا أسماء، فألا تعرفي معنى الحب أمر ممكن، مع أن الحب يعطي للحياة رونقا خاصا، لكن أن تستصعبي فكرة الزواج فهذا أمر غير محبذ.. فلماذا؟

بالطبع أشجعك على ألا تبادلي الحب لأي شاب على الإنترنت؛ لأن الإنترنت سلاح خلبي، فقد يكون من تكلمينه فتاة وهو يدعي أنه شاب، وما أسهل أن يظهر الإنسان على غير حقيقتها من خلف حجاب الإنترنت.

لا عليك إن قطعت علاقاتك بهم، وتأكدي أنك لن تؤذي مشاعر أحد؛ لأنه ليس أسهل من تبخر علاقات الإنترنت، ولو جاملنا كل واحد أحبنا على الإنترنت وغير الإنترنت لما بقي وقت لمن يستحقون حبنا؛ فلا تقلقي.

السؤال من سالم – الأردن

السلام عليكم، قرأت لك على صفحات هذا الموقع رأيك في حديث ناقصات عقل ودين، وهو أن الرسول كان يمازح النساء، ولكنك تؤكدين على أن المرأة ناقصة عقل.

وقرأت مؤخرا آراء جديدة لأحد الباحثين يؤكد على صحة الحديث، وأن نقص العقل ينطبق أيضا على الرجل وليس خاصا بالمرأة، وحاول ربط الموضوع بالتفكير.

كما أنه يعتبر أن الحديث هو من المعجزات، ورأيه ملخص في عدة مقالات،
فما رأيك بهذه الآراء؟ وهل ما زلت تعتقدين أن الرسول كان فقط يمازح النساء؟

الجواب

أهلا وسهلا بك، خاصة أنك تبدو ذا عقل يقظ، وتذكر ما قلته، لكن ليتك ذكرته بشكل أفضل؛ فأنا لم أقل إنه عليه الصلاة والسلام كان يمازح النساء بل كان يباسطهن -وما أزال أقول- إنه عليه الصلاة والسلام كان كذلك، أي أن يخبرهن بعيبهن بالمدح بما يشبه الذم.

ومعنى الحديث أن كل امرأة يجب أن تكون أنقص عقلا من زوجها لتستطيع أن تسلب لبه، وإلا فهل رأيك أن المرأة يجب أن تسلب عقل كل رجل؟ يعني هل يسمح للمرأة شرعا أن تسلب عقل جارها مثلا؟ طبعا لا.

لكن كي تكتمل دائرة جماليات الحياة الزوجية يجب أن تكون المرأة أقل عقلا من رجلها كي يستوعبها بعقله، وكذلك أن تكون أكثر عاطفة منه كي تغمره بعاطفتها؛ فنقص العقل في المرأة يقابله نقص العاطفة في الرجل، فهو الاختلاف للتكامل.

أما على صعيد المجتمع فهل برأيك كل النساء أنقص عقلا من كل الرجال؟ هل تستطيع أن تقول إن فرعون كان أكمل عقلا من زوجته وهو الكافر المدعي للربوبية؟ هل هناك إنسان عقله أقل من عقل شخص يظن نفسه رب الأرباب؟

أشكرك على إيراد آراء أخرى وإن كنت لم أفهم الفائدة من أن يورد ذلك الباحث أن الرجل أيضا ناقص عقل, والأمور نسبية على كل حال, ومع ذلك فلن يغير ذلك من قناعاتي، فقد كونتها بعد قراءات طويلة وتجارب عديدة،

السؤال من رياض – الجزائر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد:

أنا شاب جزائري أود أن أنقل إليكم معاناة ومشاكل الشباب الجزائري، راجيا أن تفيدوني وإياهم بالطريقة المثلى للتعامل مع هذه المشاكل، جزاكم الله خيرا.

كمقدمة: المجتمع الجزائري عانى طوال عشرية كاملة من فتنة حرب أهلية قذرة خرج منها منهكا... والحمد لله على انتهائها.

أما الآن وبعد زوال المشكل الأمني تدريجيا فالشاب الجزائري أصبح يعاني من مشاكل كثيرة متراكمة (تراكم سنوات الهاجس الأمني)، خاصة الاجتماعية منها كالبطالة، الفقر، غلاء المعيشة، العزوبة والعنوسة وانعدام متطلبات قيام الأسرة من سكن وعمل مع غلاء تكاليف الزواج... والمعيشة بصفة عامة؛ هذا ما أدى بالشباب ذوي الإيمان الضعيف إلى سلك سبل الحرام من سرقة، زنا، رشوة.. وابتعاده عن عقيدته.

وشريحة أخرى من الشباب اختارت هجرة الوطن إلى الدول الغربية؛ فمنهم من اندمج في هذا المجتمع الغربي بطرق عدة من زواج بالأجنبيات، سواء من أهل الكتاب أو الكافرات، ومنهم من هو تائه، والقليل من استطاع المحافظة على إسلامه صحيحا.

أما الشريحة الثالثة فهي تسبح ضد تيار المشاكل...

سؤالي إليكم شيوخنا الكرام: ما العمل في ظل هذا الإعصار من المشاكل الذي أتى على الأخضر واليابس من طموحنا كشباب؟ وجزاكم الله خيرا وسدد خطاكم، وشكرا.

الجواب


أنا معك أن المشاكل الموجودة في المجتمع الجزائري لها جذور ذات علاقة بالحرب الأهلية، لكن أعتقد أن ما ذكرته من مشاكل هي موجودة في كل مجتمعاتنا العربية؛ فكلها تشكو من العنوسة والبطالة والزنا والابتعاد عن العقيدة وتمثل الثقافات الأخرى والهجرة إلى الغرب و.. و...

العمل برأيي هو التسلح بالإيمان بأن الله ناصر عبده إذا صدقه النية وإذا أتى العمل الصالح فيما يخص تطوير نفسه والارتقاء بمجتمعه، فنحن نعاني يا أخ رياض من أخطاء في طريقة التفكير أدت إلى سلوكيات خاطئة، عدا عن غزو الثقافة الغربية دون أن يكون لدى شبابنا أي لقاحات إيمانية.

فالانطلاق برأيي من هنا، وهو أن ننتهي من إشكاليات الأصالة والمعاصرة ونوجه الشباب أنه يجب أن يكون أصيلا أي متمسكا بعقيدته وبثوابت دينه، لكن يجب أيضا أن يكون معاصرا أي أن يعمل لدنياه ويعتبر هذا العمل عبادة.

فأنت تعلم أن الأخطاء أدى بعضها إلى بعض؛ فالإيمان الخاطئ بالقضاء والقدر جعل من قبلنا يعتبرون حكامهم قضاء وقدرا، وهذا الضعف أدى إلى مجيء الاستعمار، والاستعمار أخلى مكانه للمستبدين، والآن بدأت الطواغيت تتساقط من أمثال صدام ومما لا يخفى عليك.

ومع كل هذا الزبد الذي تراه لا بد أن ما ينفع الناس سيمكث في الأرض فلنعمل كل قدر طاقته، على الأقل كي نحقق مفهوم الآيةSadمعذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون)، أي أن يقوم كل منا بما يتوجب عليه، ويتذكر أنه سيقف بين يدي الله وسيسأله عما قدم لنفسه وأولاده ومجتمعه، فليرِ كل واحد عذره لله منذ الآن وليعمل حسب وسعه.

طبعا ينقصنا الكثير، لكن أعتذر منك لأن الأسئلة كثيرة، وعلي أن أجيب على الآخرين أيضا، وأشكرك على سؤالك الذي يدل على اهتمامك بوطنك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://1jar.yoo7.com
 
حوار حي عن هموم الشباب العربي ومعاناتهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هموم الشباب ومشكلاته في العالم العربي
»  هموم الشباب هالوقت !!!!
» هموم الشباب وأحلامهم الوردية
» "رصد هموم الشباب العراقي في سورية......
»  محاضرة للدكتور ابراهيم الدويش بعنوان ( هموم الشباب )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
.•:*¨`*:•. منتديات جــار القمـــر .•:*¨`*:•. :: منتديات جار القمر O?°· (قسـم الحـوار) ·°?O... :: منتدى هموم الشباب ...-
انتقل الى: