.•:*¨`*:•. منتديات جــار القمـــر .•:*¨`*:•.

--> ياً هلـآإ بكِ فيًُ المنتدىً ..

نشكركً لآختيآركً منتدآنآ..

فآتمنىً انَ تقرأ/يً

[ دستورُ المنتدىً ]

عندً تسسجيلكً فيُ المنتدىـآإ ..//



نتمنىً لكِ إقآمهً طيبهً وسسعيدًهَ معنآإ ..
=)

مع تحيات ادارة المنتدى

admen


[center]من مشكلات الشباب وكيف عالجها الإسلام  368
.•:*¨`*:•. منتديات جــار القمـــر .•:*¨`*:•.

--> ياً هلـآإ بكِ فيًُ المنتدىً ..

نشكركً لآختيآركً منتدآنآ..

فآتمنىً انَ تقرأ/يً

[ دستورُ المنتدىً ]

عندً تسسجيلكً فيُ المنتدىـآإ ..//



نتمنىً لكِ إقآمهً طيبهً وسسعيدًهَ معنآإ ..
=)

مع تحيات ادارة المنتدى

admen


[center]من مشكلات الشباب وكيف عالجها الإسلام  368
.•:*¨`*:•. منتديات جــار القمـــر .•:*¨`*:•.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.•:*¨`*:•. منتديات جــار القمـــر .•:*¨`*:•.

جــار القمـر يـرحـب بكـل الاعضاء والزوار الكراااام يا هلا وغلا
 
الرئيسيةمنتدياات جااار أحدث الصوردخولالتسجيل

 

 من مشكلات الشباب وكيف عالجها الإسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ملك الاحساس
المدير العام
المدير العام
avatar


عدد المساهمات : 419
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/07/2010
العمر : 30
الموقع : www.1jar.yoo7.com

من مشكلات الشباب وكيف عالجها الإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: من مشكلات الشباب وكيف عالجها الإسلام    من مشكلات الشباب وكيف عالجها الإسلام  Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 11, 2010 9:22 am

للشيخ صالح الفوزان
مدير المعهد العالي للقضاء

بسم الله الرحمن الرحيم


توجيهات الرسول للشباب


والنبي صلى الله عليه وسلم كان يولي جانبًا من توجيهاته إلى الشباب فيقول صلى الله عليه وسلم لابن عباس‏:‏ ‏(‏يا غلام إني أعلمك كلمات احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده تجاهك إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله‏)‏ ويقول صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل وهو رديفه على حمار يا معاذ أتدري ما حق الله على العباد على الله إلى آخر الحديث ويقول صلى الله عليه وسلم لعمر بن أبي سلمة ربيبه وهو طفل صغير لما أراد أن يأكل مع النبي صلى الله عليه وسلم وجالت يده في الصفحة أمسك النبي صلى الله عليه وسلم بيده وقال‏:‏ ‏(يا غلام سم الله وكل بيمينك وكل مما يلك‏)‏ فهذه توجيهات من النبي صلى الله عليه وسلم يوجهها لطفل ليغرس في قلبه هذه الآداب العظيمة وهذا مما يدل على أهمية توجيه الشباب نحو الخير ومسئولية الكبار نحوهم‏


العناية بالشباب


وديننا الإسلامي اهتم بتنشئة الشباب اهتمامًا بالغًا لأنهم هم الرجال في المستقبل وهم الذين سيخلفون آباءهم ويرثونهم ويقومون بدورهم في الحياة‏.‏ فمن توجيهات الإسلام إلى العناية بالشباب‏:‏

أولاً‏:‏ اختيار الزوجة الصالحة التي هي منبت الأولاد وهي موضع الحرث الذي ينبت فيه الأولاد‏.‏ فالنبي صلى الله عليه وسلم حثنا على اختيار الزوجة الصالحة وقال صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏اظفر بذات الدين تربت يداك‏)‏ لأن الزوجة الصالحة إذا رزق الله الزوج منها أولادًا فإنها توجههم وتقوم بدورها نحوهم من طفولتهم‏.‏ هذا من توجيهات الإسلام نحو الشباب‏.‏

ثانيًا‏:‏ ومن توجيهات الإسلام نحو المولود أول ما يولد أن يختار والده الاسم الحسن‏.‏ لأن الاسم الحسن له معنى وله مدلول‏.‏ فالنبي صلى الله عليه وسلم حث على أن يختار الأب لولده اسمًا حسنًا وأن يبتعد عن الأسماء المكروهة أو الأسماء التي تدل أو تشتمل على معان غير لائقة‏.‏

ثالثًا‏:‏ ومن توجيهات الإسلام نحو الشباب أن وجه آباءهم إلى أن يعقوا عنهم أي يذبحوا عنهم العقيقة لأنها سنة مؤكدة ولها تأثير طيب على الطفل وهي ليست لمجرد تحصيل اللحم والفرح‏.‏ وهذا مما يدل على عناية الإسلام بالشباب أول نشأتهم‏.‏

رابعًا‏:‏ ومن عناية الإسلام بالشباب الاهتمام بتربيتهم إذا بلغوا سن التمييز وصار عندهم الإدراك فحينئذ يُبدأ بتوجيههم إلى الدين يقول صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين وفرقوا بينهم في المضاجع‏)‏ وهذا مما يدل على أن الإسلام يهتم بالشباب ويتطور معهم ي التوجيه من سن إلى أخرى حسب استطاعتهم ومداركهم‏.‏ كذلك النبي صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ ‏(‏كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه‏)‏ فالمولود يولد على الفطرة وهذه الفطرة إذا ما حافظ عليها أبواه ووجهاها إلى الخير اتجهت نحو الخير لأنها تربة صالحة‏.‏ أما إذا انحرف الأبوان في تربية الطفل فإن فطرته تفسد وتنحرف بحسب تربية الوالد‏:‏ فإن كان الوالد يهوديًا أو نصرانيًا أو مجوسيًا نشأ الطفل على هذه الديانة الخبيثة وفسدت فطرته أما إذا كان أبواه مسلمًا صالحًا فإنه يحافظ على هذه الفطرة التي أودعها الله في هذا الطفل وينميها ويزكيها ويتعاهدها‏.‏

خامسًا‏:‏ ومما يدل على الاهتمام بأمر الشباب من سن مبكرة أن الله تعالى أمر الولد حينما يدرك الكبرُ والداه أو أحدهما أن يحسن إليهما أو إلى الموجود منهما وأن يتذكر تربيتهما له يوم أن كان صغيرًا‏.‏ ‏{‏إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا، وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا‏}‏ ‏[‏سورة الإسراء‏:‏ 23-24‏]‏‏.‏ وموضع الشاهد من الآيتين هو‏:‏ قوله تعالى‏:‏ ‏{‏كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا‏}‏ فتربية الوالدين لولدهما نعمة وإحسان إليه يجب أن يكافئ عليه والديه‏.‏ وليس المراد بالتربية التربية الجسمية فقط التي هي عبارة عن توفير الطعام والشراب هذه تربية بهيمية إن اقتصر عليها‏.‏ لكن الأهم من ذلك التربية المعنوية التي هي المحافظة على فطرته السليمة وتوجيهها إلى الخير وغرس الخير في نفسه وتنشئته على الخير‏.‏ هذه هي التربية المفيدة التي تبقى آثارها على المولود وتنمو معه وتصاحبه أما التربية الجسمية فقط فهذه أقرب إلى إفساده منها إلى إصلاحه‏.‏ لأن الطفل إذا أغدق عليه الطعام والشراب والشهوات وأهمل جانب التربية الصحيحة فإن ذلك مما يدعون إلى أن ينشأ نشأة بهيمية أما إذا ربي التربيتين التربية الجسمية لأن التربية الجسمية لابد منها في حدود المعقول وفي حدود المشروع من غير إسراف ولا تبذير وإلى جانبها التربية المعنوية فإن ذلك هو الخير الكثير الذي يتذكره الولد عندما يدرك إحسان والديه إليه فيقول كما أمر الله‏.‏ ‏{‏رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا‏}‏


مشاكل الشباب وأسبابها


أيها الأخوة‏:‏ ومن نقاط الموضوع الذي نريد التحدث عنه بعض مشاكل الشباب وما ينبغي أن تعالج به في ضوء الإسلام‏.‏ ولا شك أن الإسلام يحل جميع المشاكل فالإسلام إذا طبق تطبيقًا صحيحًا فإنه لا تبقى معه مشكلة في الحياة‏.‏ ومن ذلك مشاكل الشباب في هذا العصر وهي مشاكل كثيرة منها‏:‏-

أولاً‏:‏ أن الشباب الآن يتعرضون لتيارات خطيرة وهذه من أعظم المشاكل إذا تركوا معها فإنها تفسد أخلاقهم وسلوكهم وتفسد عقيدتهم وهي تيارات كثيرة ومتنوعة ومتعددة المصادر‏.‏ تيارات تحملها وسائل الإعلام المختلفة من إذاعة وتلفاز وصحف ومجلات وكتب هدامة تلفظها المطابع وهي تحمل سمًا زعافًا وتتلقفها أيدي الشباب أو كثير من الشباب الذي لا يميز بين الضار والنافع هذه التيارات المتنوعة من مقروءة ومرئية ومسموعة إذا تركت تعصف بالشباب‏.‏ فإن نتائجها تكون وخيمة‏.‏ لأن الشباب الآن كثير منهم تغيرت أخلاقه وصاروا يقلدون الغرب أو الشرق في لباسهم‏.‏ في شعورهم في حركاتهم‏.‏ طبقًا لما يسمونه ويقرؤون مما تحمله إليهم هذه الوسائل التي أغلب أحوالها أن فيها الدس الكثير لإفسادهم‏.‏ والأهم من ذلك تغيير عقيدتهم فقد تحول بعض الشباب المسلم إلى ملحد‏.‏ إلى شيوعي، على بعثي إلى غير ذلك من الأفكار الهدامة لأنه مادام أنه مقبل على تلقف هذه الدعايات وهي تدفع إليه بيسر وسهولة وهو فارغ الذهن من غيرها ليس عنده من الحصانة ولا من العلم ما يفهم به هذه الشبهات المدسوسة أو هذه الدعايات المضللة فإنه يتقبل ما يصل إليه كما قال الشاعر‏:‏ عرفت هواها قبل أن أعرف الهوى ** فصادف قلبًا خاليًا فتمكنا فالشاب الذي يتلقف هذه الدعاية وهو خالي الذهن مما يضادها من العلم النافع لا شك أنها ترسخ في ذهنه ويصعب بعد ذلك اجتذابها منه‏.‏ هذه من مشاكل الشباب المعاصرة‏.‏
ثانيًا‏:‏ من أسباب هذه المشكلة التي هي مشكلة الانحراف في التصور والانحراف في الخلق والانحراف في التفكير من أسباب ذلك بعد وسائل الإعلام ولا أقول كل وسائل الإعلام، لأن وسائل الإعلام فيها الصالح ولكنه قليل والأكثر ضار‏.‏ بعد ذلك يأتي دون السفر للخارج يسافر الشاب إلى الخارج إلى البلاد الكافرة إلى البلاد المنحرفة التي ضاعت فيها الأخلاق وفسدت فيها العقائد ليشاهد هذه البلاد بما فيها‏.‏ يشاهد الإباحية والأفكار الفاسدة وليس عنده مما يدافعها أو يبين زيفها ليس عنده الرصيد الكافي أو ليس عنده رصيد أصلاً، وهو شاب في ريعان الشباب فإذا سافر إلى تلك البلاد وخالط أهلها سرعان ما يتغير لدينه ومجتمعه المسلم ويعود صفر اليدين‏.‏ هذا من أسباب الانحراف الخلقي والعقدي في الشباب وهو السفر إلى الخارج، الخارج الذي يموج بالفساد‏.
‏ ثالثًا‏:‏ ومن أسباب ذلك فشو الجهل‏.‏ جهل كثير من الشباب بدينهم لأنهم لم يتلقوا من دينهم وعلومه الحصانة الكافية التي يعرفون بها الخبيث من الطيب والضار من النافع ويميزون بها بين الحلال والحرام‏.‏ لهذه الأسباب ولغيرها أثرت هذه التيارات الهدامة بالشباب تأثيرًا بليغًا مما ظهرت آثاره عليهم وتعاظمت شروره وتفاهم خطره‏


الشباب والزواج

ومن مشاكل الشباب أيضًا عزوفهم عن الزواج وهو مشكلة عظيمة ويترتب عليه مضار كبيرة لا يعلمها إلا الله وهم يتعللون بتعليلات منها‏:‏ أولاً‏:‏ قولهم إن الزواج المبكر يشغل عن الدراسة والاستعداد للمستقبل‏.‏ ثانيًا‏:‏ قولهم إن الزواج المبكر يحمل الشاب مسئولية الإنفاق على زوجته وأولاده‏.‏ ثالثًا‏:‏ وهذه من أخطر الأسباب لنفور الشباب عن الزواج العراقيل التي وضعت في طريق الزواج من تكاليف باهظة وإسراف قد لا يستطيعه الشاب هذه هي في نظري أهم أسباب تلك المشكلة‏.‏ وعلاج هذه المشكلة أيضًا بسيط وميسور إذا ما صدقنا النية‏.‏ فأولاً يبين للشباب ما في الزواج من مزايا وحسنات وخيرات ترجح على ما ذكروه من معوقات أو من مشاق وليس في هذه الدنيا شيء إلا ويقابله شيء أنا لا أقول إن الزواج ميسور من كل وجه أو ليس فيه مشقة أو ليس فيه مشاكل‏.‏ فيه مشاكل وفيه مشاق ولكن فيه مصالح ترجح على هذه المشاكل وعلى هذه المشاق وبالتالي تنسيها فيشرح للشباب مصالح الزواج حتى يقتنعوا ويرغبوا فيه فالزواج‏:‏

أولاً‏:‏ فيه إعفاف الفرج وغض البصر‏.‏

ثانيًا‏:‏ الزواج يحصل به السكن النفسي والراحة‏.‏ يقول الله سبحانه وتعالى‏:‏ ‏{‏وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً‏}‏ ‏[‏سورة الروم‏:‏ 21‏]‏ فإذا تزوج الشاب سكنت نفسه عن الاضطراب والقلق وارتاح ضميره ‏{‏لتسكنوا إليها‏}‏ لأن الشاب بدل ما يكون مزعزع الفكر فإن تزوجه من أسباب سكون نفسه وطمأنينته وارتياحه وبالتالي يكون سببًا في خيرات كثيرة تترتب عليه‏


الزواج المبكر وفوائده


ومن فوائد الزواج المبكر حصول الأولاد الذين تقر بهم عينه يقول سبحانه وتعالى‏:‏ ‏{‏وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ‏}‏ ‏[‏سورة الفرقان‏:‏ 74‏]‏ فالأزواج والأولاد قرة أعين‏.‏ إذ أن الله سبحانه وتعالى وعده أو أخبره بأن الزواج تحصل به قرة العين فهذا مما يشجع الشاب ويقنعه بأن يقبل على الزواج ‏{‏هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين‏}‏ كما أن الأولاد‏.‏ أيضًا أخبر الله سبحانه وتعالى أنهم هم شطر زينة الحياة الدنيا ‏{‏الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا‏}‏ ‏[‏سورة الكهف‏:‏ 46‏]‏ فالأولاد بهم زينة للحياة الدنيا والإنسان يطلب الزينة‏.‏ وكما أنه يطلب المال كذلك يطلب الأولاد لأنهم يعادلون المال في كونهم زينة الحياة الدنيا‏.‏ هذا في الدنيا‏.‏ ثم في الآخرة الأولاد الصالحون يجري نفعهم على آبائهم كما قال صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث علم ينتفع به أو صدقة جارية أو ولد صالح يدعو له‏)‏ فالأولاد إذن فيهم مصالح عظيمة في الحياة وبعد الموت‏.‏

كذلك في الزواج المبكر وحصول الأولاد تكثير الأمة الإسلامية وتكثير المجتمع الإسلامي‏.‏ والإنسان مطلوب منه أن يشارك في بناء المجتمع الإسلامي يقول صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏تزوجوا فإني مكاثر بكم يوم القيامة‏)‏ أو كما يقول صلى الله عليه وسلم فالزواج تترتب عليه مصالح عظيمة منها ما ذكرنا فإذا ما شرحت للشاب هذه المزايا وهذه المصالح فإنها تضمحل أمامه المشكلات التي تخيلها عائقة له عن الزواج‏.‏

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://1jar.yoo7.com
 
من مشكلات الشباب وكيف عالجها الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  هموم الشباب هالوقت !!!!
» كيفية ارشاد الشباب
» حب الشباب وتأثير السهر والعامل النفسي بظهوره
» هموم الشباب وأحلامهم الوردية
» "رصد هموم الشباب العراقي في سورية......

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
.•:*¨`*:•. منتديات جــار القمـــر .•:*¨`*:•. :: منتديات جار القمر O?°· (قسـم الحـوار) ·°?O... :: منتدى هموم الشباب ...-
انتقل الى: